حوار صحفي Can Be Fun For Anyone



لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Be sure to note the connection will expire 20-four several hours after the e-mail is shipped. If you can't come across this email, remember to Verify your spam folder. Reset Password

انا لا أتأكد من عملي، لأني أتبع ما يمليه عليَ قلبي قبل عقلي.. حين تأتيني الافكار لا أتمالك نفسي و أدون بشكل عشوائي خوفا من هروبها.

الصعوبات التي واجهتها أني ابتعدت لفترة عن الكتابة و حين عدت لم أجد أين أشارك بخواطري و كتاباتي كل الصفحات الالكترونية هي للتسويق فقط لا لدعم المواهب.

مصطفى الدبّاس: بصراحة، عندما غادرتُ بيروت كانت معي أسرة نازحة من سوريا مكوّنة من عشرة أفراد تقريبا، كانت تسكن في ريف دمشق. هذه العائلة تعرّض منزلها للقصف أو الحرق، وكان جميع أفراد هذه الأسرة يعانون من حروق من الدرجة الثالثة أو حروق شديدة فعندما سمعت قصتهم، تعاطفت جدا معهم لأنهم فقدوا منزلهم وتعرّضوا لتشوهات دائمة.

ثم قال عبد الملك بن مروان: مالي أرى الرؤوس مطرقة والألسن معتقلة؟ فلم يجبه أحد.

فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب مشاركة عبر البريد طباعة

You're using a browser that won't supported by Fb, so we've redirected you to a less complicated Model to supply you with the best knowledge.

محاولة في فهم الانتهازية: أزمة الدولة والأمة في الثقافة السياسية اليمنية

This Web site is employing a stability service to shield by itself from on-line assaults. The motion you merely performed induced the security Resolution. There are plenty of steps that might cause this block including publishing a particular phrase or phrase, a SQL command or malformed details.

منذ عدة أشهر، ذهب أحد أفراد أسرتي في دمشق، لمنزلنا في برزة، والمنزل مدمر بالكامل، ولكن الباقي من المنزل هو غرفتي، سريري مدمر، وغرفتي مدمرة، ولكن كانت كتبا معيّنة ما زالت موجودة.

مع اللجوء، وكأن الشخص تحوّل من اسم لصفة، بدلا من اسم مصطفى إلى لاجئ. بالنسبة لي هذا الأمر لا يسبب أي حساسية، لأنها صفة تُستخدم في وصف شخص يخرج من بلده ويلجأ لمكان آخر، يمكن أن يكون لاجئا داخل مخيم، أو داخل حدود معيّنة، أو في دولة ثانية.

علي غيث: النصيحة الأولى هي: تفاصيل إضافية التحقوا بالبرنامج. يجب أن تقدموا. من يرى في نفسه الشغف للمعرفة - وهذا يجب أن يكون موجودا لدى الصحفيين - والفضول لمعرفة طريقة عمل الإعلام الغربي، ومن لديه أو لديها حب المعرفة للقضية الفلسطينية من وجهة نظر أخرى أو من مكان آخر، ومن يرغب بتطوير نفسه من ناحية المهارات والمعرفة أو التقدم في السلم الوظيفي يجب أن ينضم إلى هذا البرنامج.

كنت في ذلك الوقت أعمل مع التلفزيون الفرنسي، ويفترض أن أعرف أكثر عن الأمم المتحدة لكنني رأيت في ذلك بوابة لي لأرى وأفهم المداخل والمذاهب والأفكار الموجودة في هذا المبنى التي تؤثر على العالم وعلى القضية الفلسطينية، ولهذا السبب أحببت المشاركة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *